ذاكرتي ادارة المنتدى
تاريخ التسجيل : 16/06/2010
| موضوع: العلاج بالوضوء الأربعاء يوليو 28, 2010 2:19 pm | |
| صباحكم / مساؤكم
صحة و عافية
أصبح العلاج بالضوء محور اهتمام له شأن كبير ومكانة عالية في علاج عوارض جلدية عدة من ضمنها حب الشباب حيث أعطى نتائج ممتازة في مختلف أنحاء العالم.
يتميز نظام الأومنلوكس بالقدرة الفائقة على إصدار الموجة ذات الطول المناسب والكثافة المناسبة فينتج الضوء المركز المدروس بحرص واتقان يصل الى الأنسجة المعنية دون غيرها فينشط استجابتها العلاجية المناسبة الكافية. ويضمن عدم وجود استجابة غير كافية أو غير فعالة.
اسال الله الشفاء للجميع
ويوفر الأومنلوكس كتكنولوجيا حديثة علاجاً لأعراض عدة إضافة إلى حب الشباب فهو يعالج سرطان الجلد والبهاق ويعمل على تجديد وتنشيط الخلايا، ويعتبر الأومنلوكس جهازاً آمناً تماماً لا يحتوي على الأشعة.
الأومنلوكس الأزرق لحب الشباب
يعتبر حب الشباب واحد من أكثر حالات الجلد شيوعاً في العالم، فهو يصيب 85- 100 % من المراهقين في سن الرابعة والعشرين، وأثبتت الدراسات حديثاً أنه قد يصيب أكثر من 50 % من البالغين فوق سن الخامسة والعشرين، وقد يظهر عند النساء على نحو متكرر أكثر من الرجال.
حب الشباب هو عبارة عن حالة منتشرة تسبب القلق والإزعاج، وقد تترك آثاراً أو ندوباً مدى الحياة. يظهر حب الشباب عندما تفرز الغدة الدهنية الموجودة في الجلد زيوتاً زائدة تتحد هذه الزيوت مع الخلايا التي تبطن جدران قنوات الغدة الدهنية وتسد مسام الجلد. تستعمر بكتيريا الجلد الطبيعية تلك المسام، وعندما يستجيب الجسم لها قد تسبب عدة أعراض مثل الالتهاب أو الاحمرار والتورم، تلك التي ترتبط بظهورحب الشباب.
لماذا الأومنلوكس الأختيار الأمثل لعلاج حب الشباب؟
ينتج الأومنيلوكس ضوء نقي ذا طول موجي 415 نانوميتر، يستهدف هذا الضوء البكتيريا المسببة لحب الشباب( بي.أكني) والمسؤولة عن رد الفعل الالتهابي المصاحب لحب الشباب.
تحتوي بكتيريا حب الشباب على مادة كيميائية طبيعية، وهي حساسة للضوء عند الطول الموجي المناسب ( 415 نانوميتر ). فإذا تحفزت تلك المواد فإنها ستقضي على تأثير البكتيريا، وبعدم وجود البكتيريا سوف يسْكن ويهدأ الالتهاب. يحدث هذا التفاعل داخل البكتيريا فقط بينما يترك الغدة الدهنية والأنسجة المُحيطة سليمة ومكتملة الوظائف.
إن امتصاص الضوء بواسطة الخلايا المَعْنية ينشط أيضاً المسارات الخلوية التي تؤدي بدورها إلى تغييرات في التأين داخل وخارج الخلايا مما يحبط تكاثر ميكروبة (بي.أكني). كما يؤدي الضوء إلى تغيرات في الطرق الدفاعية الخاصة داخل الخلايا والتي تلعب دوراً هاماً في التئام الجلد المصاب بحب الشباب بعد الشفاء منه.
في نفس الوقت يؤدي العلاج بالضوء الأزرق إلى تنشيط خلايا مضادة للالتهاب تسمى سايتوكينز تنشط وتنظم المناعة الذاتية.
يعتبر العلاج بواسطة الأومنلوكس آمن تماماً، ولا يسبب آثاراً جانبية في الأنسجة السليمة، لأنه يعمل مع عمليات الجسم الطبيعية لتجديد نشاط وحيوية الجلد.
التأثير العلاجي
أثبتت الدراسات الحديثة الاستجابة بنجاح في علاج الحالات حيث كان الانخفاض ملحوظ في المناطق المصابة بالالتهاب بنسبة 73 % وذلك بعد العلاج فترة 8-16 أسبوع واستمر ذلك إلى شهرين بعد الجلسة.
كيفية العلاج
تستغرق جلسة العلاج بالضوء مدة عشرون دقيقة بمعدل مرتين أسبوعياً لمدة 4-5 أسابيع.
الأومنلوكس لعلاج حب الشباب الكيسي بالضوء البسيط والمركب: إن استخدام تراكيز مختلفة من المواد التي تزيد استجابة الخلايا للضوء بالاضافة إلى الأومنلوكس الأزرق، يُمكننا من تقديم علاج فعّال وآمن لحب الشباب الشديد. ليس فقط بالوجه بل وأيضاً في منطقة الظهربواسطة الرأس المرنة للجهاز.
دمج العلاج الضوئي بالتأثير المضاد للبكتيريا والتأثير المضاد للإلتهاب للأومنلوكس الأزرق والأومنلوكس ريفايف باستعمالهم بالتناوب عن طريق الطول الموجي الخاص بكل منهم كعلاجين متناوبين كل أسبوع لمدة 4 أسابيع كفيل بإعطاء نتائج ممتازة.
الخاصية الخلوية لعلاج الضوء الأحمر أومنلوكس ريفايف مثبتة بالدراسات وأظهرت أن الموجة الضوئية ذات طول موجي 633 نانوميتر تعطي نتائج باهرة في تقليل الاحمرار
يُعتبر الأومنلوكس أداة هامة كجزء من برنامج معالجة حب الشباب، حيث يعمل على توصيل الضوء النقي مباشرة بالطول الموجي المناسب ليقوم بالتنشيط الكامل للخلايا المعنية.
| |
|
ذاكرتي ادارة المنتدى
تاريخ التسجيل : 16/06/2010
| |
ذاكرتي ادارة المنتدى
تاريخ التسجيل : 16/06/2010
| موضوع: رد: العلاج بالوضوء الأربعاء يوليو 28, 2010 2:39 pm | |
| الوضوء من منظور علم النقاط الانعكاسيةد. ماجدة عامر
يعتبر علم تدليك النقاط الانعكاسية في الجسم
Reflolxolgy من علوم الطب المكمل أو البديل وهو علم مبني على وجود مسارات للطاقة الفسيولوجية غير مرئية في الجسم،وان هناك نقاطاً عديدة على سطح الجسم ترتبط بطاقة أجهزة وأعضاء
الجسم الداخلية، ومعظم هذه النقاط يتركز في الأطراف والوجه واليدين والأذنين والقدمين. وتدليك هذه التقاط يعيد التوازن والنشاط لأجهزة الجسم الداخلية
ويستثير القدرة الشفائية الذاتية للجسم وينبني على قواعد هذا العلم عدة طرق علاجية أهمها العلاج بالإبر الصينية والعلاج بالحجامة Cupping والعلاج بالتدليك.
وقد استخدمت هذه الطرق لعلاج كثير من الأمراض المزمنة كآلام الظهر والرقبة والعمود الفقري وارتفاع الضغط الدموي والإمساك المزمن والأرق والصداع والتوتر إلى غير ذلك. مما قد حقق نتائج
علاجية جيدة. وتدليك هذه النقاط الانعكاسية بالضغط عليها (Acupressure) يخفف حدة التوتر الناشئ من ضغوط الحياة اليومية وهي المسؤولة عن نشأة معظم الأمراض الجسدية. ويعيد للإنسان
الشعور بالراحة والاسترخاء
Relaxation وتدليك هذه النقاط أيضاً ينشط الدورة الدموية واللمفاوية وبالتالي يساعد على التخلص من المواد السامة والضارة في الجسم. وبما أنه خلال العمل اليومي للإنسان تنخفض طاقته وقدرته على العمل والتركيز ويزداد الشعور بالتعب والإرهاق من حين لآخر فعند تدليك هذه النقاط يتجدد نشاطه وتعود إليه حيويته.
بعد هذه المقدمة يمكن أن نستنتج بعض الحكم العلمية والطبية في بعض أعمال الوضوء والغسل المتعلقة بالتدليك والتخليل بين أصابع اليدين والقدمين. يعتبر التدليك من واجبات الوضوء والغسل عند بعض فقهاء المالكية، وسنة من السنن عند باقي الفقهاء فهو على الجملة مطلوب فعله عند تنفيذ هذه العبادة المتكررة ففي الوضوء يمارس المسلم تدليك الوجه واليدين إلى المرفقين والرجلين إلى الكعبين ومسح الرأس والأذنين في فترات زمنية محددة في اليوم والليلة وهي أوقات الصلاة ولعدة مرات متتالية مما يجعل تدليك هذه النقاط الانعكاسية عند المسلم من المخلفات الضارة المتراكمة في الجهاز اللمفاوي والهضمي كما يتخلص من التوتر يزداد نشاطه الحيوي وتتوازن طاقة أعضاء جسمه الحيوية وبالتالي يتوقى ما يمكن حدوثه من علل أو يصلح بعض ما حل به عطب. فتدليك اليدين والقدمين مسكنة للآلام وذلك لأن تدليك هذه النقاط يتسبب في إفراز مادة الاندروفين وهي مادة المورفين المسكنة بقوة لآلام الطبيعة الداخلية وبالتالي تجعل الإنسان يشعر بالاسترخاء وتخلصه من التوتر والغضب، ولذا قال صلى الله و سلم:" فإذا غضب أحدكم فليتوضأ" رواه الترمذي.كما أن تدليك بعض النقاط ينشط الجهاز المناعي مثل LII والتي تقع بجوار المرفق عند ثني الذراع وغيرها كثير كالنقاط التي تعيد نشاط العمود الفقري و الركبة (60) والمثانة (62.61.60) ونقاط الاسترخاء والهدوء pt62 كما ان تدليك اليدين إلى المرفقين يحسن من وضع مسارات الطاقة التي تمر بهذه المنطقة وهي ستة مسارات فتتحسن طاقة الرئتين والأمعاء الغليظة والقلب والأمعاء الدقيقة.
وكذلك تدليك القدمين إلى الكعبين يحسّن أداء مسارات الطاقة التي تمر بهذه المنطقة وهي ستة مسارات أيضاً فتتحسن طاقة المعدة والبنكرياس والمثانة والكلى والقناة المرارية والكبد.
أما التخليل بين أصابع اليدين والقدمين فيدلك نقاطاً بين هذه الأصابع(يسميها علم الإبر الصينية النقاط الخارجية extra points) وتدليك هذه النقاط يخفف كثيراً من آلام الصداع وبعضها له تأثير مهدئ مثل النقطة st44 وهي بين أصابع القدم(الثاني و الثالث كما ان تدليك النقطة extra36 ) في القدمين يساعد في علاج مشكلات أصابع القدمين. وعليه فعملية تخليل ما بين الأصابع المتكررة وتدليك نقاط الطاقة هذه تساهم في منع إصابة المسلم بكثير من الأوجاع كالصداع وتخفف من درجة التوتر الناتج عن ضغط العمل اليومي. أما الرأس الذي هو مركز الطاقة الروحي ففي هذا العلم الذي يستقبل ذبذبات المستويات الروحية وتبدأ منها مسارات الطاقة المختلفة بطول الجسم من الرأس إلى القدمين وهي التي تشكل الهالة أو المجال الكهرو مغناطيسي توجد وتصور بأجهزة خاصة حول الجسم ولها ثلاثة مستويات: التنفسي،والعضلي،والبدني.
ومسح الرأس يمكن أن ينشط هذه المسارات ونأمل أن يقوم الباحثون المسلون بتصوير تلك المسارات بهذه الآلة الكهرومغناطيسيسة وبعد الوضوء،وكذلك قبل وبعد الصلاة حتى ندرك أثر عبادة الوضوء والصلاة على المستويات الثلاثة لهذه الهالة. أما مسح الأذن التام فهو بالسابة والإبهام لجميع أجزاء الأذن وهو منشط لطاقة معظم أجهزة الجسم البشري. وبهذا ندرك أهمية التدليك في الغسل حيث تتوزع المسارات الطاقة الفسيولوجية غير المرئية وعددها أربعة عشر مساراً بطول الجسم من الأمام ومن اخلف. واذا نظرنا في هدي النبي صلى الله عليه وسلم في كيفية الغسل لإدراكنا بعض أسراره التي تجلت بهذا العلم حيث كان صلى الله عليه وسلم. يغسل ويدلك النصف الأيمن من الجسم من الأعلى إلى الأسفل أولاً ثم يغسل ويدلك النصف الثاني الأيسر من الأعلى إلى الأسفل أيضاً وهذا من شأنه أن يعيد نشاط طاقة هذه المسارات ويزيل أي انسداد بها مما ينعكس إيجابياً على صحة وسلامة أعضاء الجسم الداخلية. إن حديثي في هذا الموضوع ما هو إلا محاولة مني لفهم بعض أسرار الوضوء والغسل وفق ما درسته وتلقيته في علم الرفلكسولوجي وإلا فأسرار الوضوء والغسل أكثر من أن تحصى: فهو أولاً عبادة لله رب العالمين، وهو شطر الإيمان،ومزيل الخطايا كما اخبرنا بذلك الصادق المصدوق صلى الله عليه وسلم وهو العلامة البارزة التي يتعرف بها علينا رسول الله صلى الله عليه وسلم يوم القيامة، وكل ذلك يضفي على نفس المؤمن راحة وطمأنينة وسعادة لا يعادلها شئ مما يؤثر إيجابياً على صحة البدن من الأعداد الهائلة من الكائنات الدقيقة والمتطفلة الممرضة والتي يمكن أن تكون سبباً في إصابة الإنسان بكثير نم الأمراض والعلل، فالحمد الذي هدانا للإسلام وما كنا لنهدي لولا أن هدانا. | |
|
كبرياء ملك ادارة المنتدى
تاريخ التسجيل : 22/06/2010
| موضوع: رد: العلاج بالوضوء الأربعاء يوليو 28, 2010 3:06 pm | |
| | |
|